لما تاخد منها مربع
السبت، 29 مايو 2010
لها استخدامات اخري
لما تاخد منها مربع
الخميس، 27 مايو 2010
عصيان قلمى
قبل انت تهيم فى كلامى وتهاجر
وقبل ان يمتلىء قلبك بالرحيق الساحر
فكلمات بسيطه أفهمها ... فرجاءاً حاول
..
أحببت فلان فى الله
وأحببتها هى ايضا فى الله
فحبى لكم جزء من محبتى لله
..
فكل حب لغير الله عابر
فيا ايها القلم القادر
على ترجمه المشاعر
أنت تخطأ ومع ذلك تكابر
انت يا ايها الهادر
انت يا من بالخواطر تهاجر
فى كل لحظه منا من يغادر
فقد تغادر .. وقد أغادر
فانا على لعبتك كثيراً كنت صابر
وعلى لحنك فعلا انا ساهر
تركت لك العنان كى تغامر
فى حب هذا وهذه وتسامر
تغضب من هؤلاء وعليهم تقامر
وتثأر ممن حولك ايها الطيب الغادر
ويوما أنزلت على قلبى الستائر
فتكذب عليهم وتصتنع انك منهم ثائر
فلا تلعب ولا تغضب ولا تكذب
هذه كلمات انصح بها من هو مثلك متفاخر
فأنت من جعلنى أستطيع ان احاور
وأشعر بمن حولى ومن بى ساهر
فالكتابه والجهر عن المشاعر
ابدا لا يكون شىء فاجر
تركتك ليله فكتبت بنفسك الدفاتر
كتبت من الذنوب كثير من الصغائر
وتريد ان تسرد ما هو بالكبائر ..؟!
عذراً قلمى
سر على منهجى
والا ستكون نهايتك فى المقابر
..
كم انا منك يا قلمى متعب
ولا ادرى انا ام انت هو الاصوب
فعذرا قلمى .. عليك انا لا اغضب
ولكن كرهت كلمات منها الاذان لا تطرب
فيا ينبوع لا ينضب
هل لى ان تسرد كى أشرب
كلمات لها الاذان تتأهب
ولها العيون والحواس تتعقب
فكم من الحروف قادره ان تتسرب ..!
ولكن انت بين اناملى صدقاً ..
لا مفر ولا مهرب
الجمعة، 21 مايو 2010
عندما شاء القدر ...
السبت، 15 مايو 2010
كيف أحببتها...!
الثلاثاء، 11 مايو 2010
أعطيتكم حباً دون أن تسألوا
الاثنين، 10 مايو 2010
مأزق..؟ ... ممكن .. ليه لا ..!
قوانين التاج كالآتي
اذكر اسم من طلب منك حل هذا الواجب
اذكر القوانين المتعلقة بهذا الواجب
تحدث عن ستة أسرار قد لا يكتشفها من يقابلك للمرة الأولى
أصابعي جنودي المسخرة لخدمتي أنا ..
عيناي تخترق ما تشتهي أن تخترقه .. فقط تشتهي ..
لساني حُر .. لا يهاب غيري ..
النهار ليل .. إذا لم أود رؤية الشمس .. فقط أغمض عينى وأخلد للنوم .. مهماً كانت مهماتى ..
الليل صبح .. إذا أشعلت أضواء ضحكات من بجوارى
حّول هذا الواجب إلى ستة مدونين، واذكر أسماءهم مع روابط مدوناتهم في موضوعك
اترك تعليقًا في مدونة من حّولت الواجب عليهم؛ ليعلموا عن هذا الواجب
تم ذكر القوانين
السبت، 8 مايو 2010
انا ذاك الذى استلذ الألم موطنه ..!
كثيره هى الدموع عند طلبها
فالتردد .. والخوف .. والارتباك
يكفى بهم تعزيزات للذهاب الى اى مدينه حزن
....فعندما ينزف القلب يلتزم القلم الصمت
و أن ذاك القطار ينتظر من يستقله
فركابه ينقصهم أنا ؟!
...تردد.. خوف .. ارتباك ..
وهم لا يعنى لهم حزنى شيئا ..
لانى اخفيه حتى عن نفسى
ولكنه الليل والابتسامات الزائفه
..
فكونى احيا بإبتسامتى التى مازلت تخدع الاخرين
فإن هناك من يرى هذا العازل شفافا
ويكشف من على وجهى الساتر
ويكسر حاجز الابتسامه بمعرفته من انا
بكلمات بسيطه ( مالك...؟! فيه إيه..؟! )
فلا يوجد عندى حينها غير كلماتى المعتاده
( ولا حاجه .. عادى )
ولكن مقصودى بكلماتى هذه
انا ذاك الذى استلذ الألم موطنه ..!
.
.